مقطع فيديو يقود 4 أشخاص للإعتقال والسواطير على أبواب جامعة أكادير

ساطور هنا وقطعة حشيش هناك، وجوه مختلفة لعملة واحدة، قوامها التهور والتسيب ومستقبلها مظلم ومتعب.

إختلط الحابل بالنابل فصار المكروه مرغوب، والممنوع جوهرا يلمع في أعين شباب ظل السبيل، وتخلى عن ملكة التفكير.

حركات قد لا تتعدى في مخيلة البعض كونها مزحة عابرة قبل أن تنقلب إلى كابوس مزعج، قد يعصف بحاضرهم ومستقبلهم.

لينقلهم في لمح البصر من مركز الإهتام المنشود إلى قفص الإتهام أمام ملايين الشهود.

https://www.youtube.com/watch?v=168btE4ddjU&ab_channel=TelePLUS

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى