هذا ما وقع للإمام الذي تسلمت أسرته جثمانه بمراكش وهو لازال على قيد الحياة

واقعة غريبة تلك التي حدثت بمدينة مراكش، في الأيام القليلة الماضية، إذ تم إشعار أهل إمام كان مريضا بفيروس كورونا، والذي كان يرقد بمستشفى محمد السادس، بوفاته، فقام أهله بتسلم جثته داخل صندوق مغلق، كما ينص عليه البروتوكول الصحي، ودفن جثمانه.

لكن الصدمة الكبرى كانت عندما علموا بأن الإمام مازال حيا يرزق، وأن الجثمان الذي تم تسليمهم إياه يعود لشاب في العشرينيات من عمره، ليتم فتح تحقيق حينها من طرف الشرطة القضائية في الواقعة.

وحسب آخر الأخبار التي توصلنا بها، فإن الواقعة عرفت تطورات أكثر صدمة، الإمام المذكور وافته المنية صباح اليوم الأحد.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى