أثارت رحلة 24 شابًا مغربيًا إلى إسرائيل، التي نظمتها جمعية “مغرب التعايش” بالتعاون مع مؤسسة “شراكة” المتمركزة في تل أبيب وبدعم من الحكومة الألمانية، جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي. تضمنت الرحلة لقاءات مع مسؤولين إسرائيليين بارزين، مثل رئيس الكنيست أمير أوحانا ومستشار الأمن القومي السابق مائير بن شبات. جاءت هذه الزيارة في وقت تشهد فيه غزة حربًا مستمرة، مما أثار استياء العديد من المغاربة الذين يطالبون بإنهاء “التطبيع” وقطع العلاقات مع إسرائيل