مصطفى الرميد: “فرنسا هي الوجه الآخر لحركة طالبان”

في تصريح مثير قال وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان، مصطفى الرميد، إن “فرنسا هي الوجه الآخر لحركة طالبان”. وذلك خلال جلسة افتحاص الميزانية المخصصة للمجلس الوطني لحقوق الإنسان في قانون المالية 2020.

الرميد الذي أطلق التعليق بمجلس النواب في سياق منع الحجاب وتنامي الإسلاموفوبيا في فرنسا، اعتبرَ أن جمهورية ماكرون تشبه حركة طالبان في “كون كليهما يسعيان لفرض نمطٍ واحدة من اللباس على النساء”.

ويعيد تعليق الرميد إلى الأذهان تعليقاً سابقاً لصلاح الدين مزوار، كلَّفه توبيخاً شديد اللهجة من لدن الحكومة ودفعه للاستقالة من رئاسة نقابة “الباطرونا”، حينَ عبر عن موقفٍ صريح مما يحدث في الجزائر.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى