اتفاقية جديدة لدعم سكن الشباب عبر “جواز الشباب”
وزير الشباب المغربي يعلن عن اتفاقية جديدة لدعم اقتناء السكن عبر "جواز الشباب" لتحسين حياة الشباب تحت سن 30 سنة
كشف محمد مهدي بنسعيد، وزير الشباب والثقافة والتواصل في المغرب، عن خطة حكومية لتوقيع اتفاقية جديدة في الأسابيع القادمة. هذه الاتفاقية ستسمح بإدراج دعم لاقتناء السكن ضمن خدمات “جواز الشباب”، المخصص للشباب الذين تقل أعمارهم عن 30 سنة.
وأوضح بنسعيد، خلال جلسة الأسئلة الشفوية في مجلس النواب، أن “جواز الشباب” سيقدم أيضا مجموعة من الفرص في مجالات التدريب والتكوين، بالإضافة إلى فرص العمل.
“جواز الشباب” هو تطبيق مجاني أطلقته وزارة الشباب والثقافة والتواصل، يستهدف الشباب المغاربة الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و30 سنة. وقد أعلن بنسعيد مؤخرا عن تعميم خدمات التطبيق على مستوى البلاد، خلال فعالية حضرها عدد من الوزراء وشخصيات بارزة من مختلف المجالات.
التطبيق يوفر تخفيضات وعروضا مجانية وامتيازات أخرى، تمكن الشباب من الاستفادة من خدمات ثقافية ورياضية، وكذلك خدمات التنقل والإقامة. كما سيقدم الجواز خدمات اقتصادية، تسهل الوصول إلى الخدمات البنكية، مما يساعد الشباب على تحسين مستوى معيشتهم واستغلال الفرص المتاحة.
وحتى الآن، استخدم التطبيق أكثر من 250 ألف شاب وشابة، يستفيد العديد منهم فعليا من خدمات ثقافية ورياضية وترفيهية بفضل هذا الجواز. ويهدف بنسعيد إلى الوصول إلى 2.6 مليون شاب بحلول عام 2026، مع العلم أن هذا المشروع يستهدف 8.5 مليون شاب وشابة. وقد تم تجريب المشروع في مدينتي الرباط وسلا، حيث شملت التجربة مجالات النقل والثقافة والرياضة، وكانت النتائج مشجعة.
لماذا الشباب وحدهم و والديهم بلا سكن. ما المقابل… اكيد ارواحهم و قلوبهم و عقولهم ليصبحوا لعبا في ايدي شياطين الغرب بابعادهم عن اسرهم ليفسدوا كلما افسدتهم هذه الوزارة الدخيلة بافكارها المعادية لاصول البلاد و ملتها و اسرها و مجتمعها المسلم. تشتيت الاسرة التي تسعى اليها وزارتي العدل و الثقافة اثم على الدولة كلها و من عليها. العدل يحرف شرع الله باسم الاصلاح الاسري و هو يهدمها من جذرها .و الثقافة تروج ببرامجها لانحراف الشباب و ابعادهم عن تقاليدهم و اسرهم و بالتالي عن دينهم الذي يمسك هذه البلاد منذ قرون. و لن يترك الشعب و لا الله وزراء زنادقة و مرتزفة ليشتتوا بلادنا بدأ بشبابها و نسائها و تعليمها و اصولها و اسرها. اوقفوا البهتان قبل فوات الاوان. فانكم يا وزراء الجهل و الفساد و الالحاد تخدمون اعداء الله و الوطن و الملك و الشعب و الثوابت المقدسة لبلادنا كلها. لن ينفع الندم ان نفذتم برامج الالعاب على اطفالنا و شبابنا. بل ستحصدون اجيالا من مرضى العقول و الشباب بلا عقل و لا اخلاق و لا دين. كما قال اينشتاين Une ère d’idiots.
اجيال الخرقى و المغفلين مثل كثير من وزرائنا و نوابنا و مستشارينا.
كفى… اوقفوا قافلة الفساد التي تديرها المنظمات الظلامية الصليبة و الصهيونية. على الاقل امهلوا في التطبيق. لان الاجندات نعلمها و نعلم اسباب سطوها على بلادنا التي سهلت كل شيء على من لا ثقة فيهم و لا ععد لهم. اتقوا الله في بلادكم و شعبكم و ملككم ان كنتم مسلمين