هجرة الادمغة بين الرفض والقبول

https://youtu.be/nKmICVi8f8E

هجرة الأدمغة أو ما يطلق عليه هجرة العقول
من البلد الأم إلى بلد آخر
بهدف الربح المادي والتطور الفكري

في وقتنا الحالي أصبحت هذه الظاهرة ذات أهمية بالغة
لتأثيرها المباشر في التطور الإقتصادي للأمم
إذ تعتبر واحدة من أبرز المشاكل في الدول النامية

ولربما محاولة الفرد في الحصول على ظروف معيشية أفضل
تبقى من بين الأسباب الرئيسية التي تدفع الفرد صوب الهجرة
فضلا عن مستوى الدخل
والإمكانيات الإستثمارية للدول
وكذا نسبة التوتر في سوق العمل
خاصة فيما يتعلق بالكفاءات ذات المهارات العالية

ويضل الهدف الأول لأصحاب العقول النابغة
ليس جني الأموال وليس كذلك فرص عمل أفضل
بل يطمحون إلى الإعتراف وتحقيق الذات
والوصول إلى مراتب متقدمة من البحت و الإستثمار

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى